من طبعي عن ابحث عن القفا الايجابي قصدي الوجه الايجابي لأي حادث او حديث اقع به وذلك للراحه النفسيه في هذه الدوله معدومه النفسيه... فعاده ما تنحشر نشره الاخبار في بدايه نهاري وغالبا ما تكون اخبار بتسم البدن على كافه الاصعده من مجرد الاعلان عن الحوار الفلسطيني الفلسطيني.. او هدم بيوت عربيه... حوادث طرق او عن الصقيع القادم وفي الرياضه خساره اخرى... فبكون مجبور ابحث عن راحه البال بشي تاني غير الاخبار
مع الوقت وجدت نفسي استمع الى الاخبار وكأنها همسات دافئه... او تراتيل صلاه...وهذا الهذيان الاخباري يحدث فقط في نشره الاخبار اللتي تقدمها هناء عبد العزيز. ذات الصوت السكسي...فلتنزل درجات الحراره اكثر.. ليهدمو البيوت بس نسمع اخبار هناء
والمصيبه انه كتير مرات بستنى نشره الاخبار على احر من الجمر وكأنهن بدهن يعلنو رجعتنا للمجيدل , فبيطلعلي بعيص كيف وبينشر اخباره... صارلي اكتر من شهر مش سامع الاخبار من تم هناء عبد العزيز.. والحاله تعبانه
المشاركات
هناك تعليقان (2):
ربنا يرجع الأستاذة هناء بالسلامة يا أستاذ سماعيل
فكرتني لما كان عندي كراش على صوت مغني و كنت ببقى زعلانة لما مش بسمعه
هههه سماعيل !
على فكره بعد ما كتبت البوست سمعتها.. هاي شكله ربنا بيسمعلك.. لكان زبطيلنا الوضع
إرسال تعليق