
29.9.09
عربروزاك

28.9.09
بانت فضيحة العرب

شو هالمستوى الخرائي , الموضوع الرئيسي لليوم انه في وحدة باسها جوز صاحبتها... الموضوع قالقها فبتتوجه لبانت ... والله الصاراحة انا خفت تحبل المخلوقه من البوسة وتسمي الولد بانت, ولا الخبر العاجل , شي مخلوق محروق لقيوه في سخنين ...الصراحة انا نفسي اشوف المحررين والمراسلين والمعقبين تبعون بانت محروقين, ومش مهم في سخنين ولا ابصر وين...
27.9.09
25.9.09
وراحت منا اليونسكو... وبقينا قرايب
24.9.09
20.9.09
كل عام وانتم بالف خير قصراً
احنا بخير. هذا خلاصة الموقف, وبداية المرحلة! أطمئنكم اننا في الف خير وسلام والحال احسن حال, وطبعا انها اللحظة المناسبة لكل المتذمرين ان ياخدو نفس طويل, طويل جدا فلن نكون بأفضل من هذه اللحظات والايام السعيدة
غداً سيكبر ابن الجيران الوقح هو وامثاله, غداً سيخرج من السجن شباب جلجولية وأمثالهم, غدا سيقلق نومك "ابو الجار" وأمثاله ب 9 طلقت نارية بدون سبب ولأي سبب, غدا سيتسبب في موت سائق وراكبين اخرين سائق اخر سكران او متهور او كلاهما...
غدا سيلعنوا دين سيارتك ويمزعوا رب اعجالها لمجرد انك مفطر في رمضان, وليس بالضرورة ان تجهر بفطورك, وعلى الاغلب من سيفعل هذا بك هو الامثالهم اعلاه, وهو تماما بعيد عن الدين مثلك تماما... ولربما اكثر منك ..وعلى الاغلب يسب الرب ويكفر جهرا اكثر منك.
غدا سيقاتلك سائق هوندا سودا لمجرد انك تأخرت في المشي عند الضوء الاخضر. وغدا ستكون مضطهد ليس فقط لانك عربي بل لانك "مش ابن عيلة" . وان لم تكن اجيراً مسلوب الحقوق, فستكون مستقل وارباحك تدفعها " خاوا" لعائلات المافيا السعيدة. وطبعا كل هذا في ظل القانون , قانون الغاب, القوي ياكل الضعيف, وقوانين الفيزياء الاجتماعية بين الكبير والصغير. وطبعا كل هذا ولم ندخل الى المكان الذي تستظرفه فيك مؤسسات الدولة وتطلب منك ضريبة ولائك واخلاصك للدولة.
عزيزتي القارئة عزيزي القارئ استمتعوا في وقتكم قبل ان يسم بدنكم احد امثالهم, او ريثما تموتوا في رصاصة طائشة!
8.9.09
منيفيست تحت الدووش
من تحت الدوش ومع تساقط مياه باردة نسبيا والصابون-بدون دموع- يغطي جسمي, افرك اصابع قدمي واطالب لبنان حكومة وشعباً بعد التنعيم سالفاً وآنفاً برسالة شكر وتقدير علنية وقنينة عطر ومزيل لرائحة العرق.فع بداية ازمة المياه في هذا الصيف قررت ان يقتصر حمّامي على سبع دقائق و12 دقيقة مع حلاقة ذقن , في المناسبات الوطنية 8 دقائق دون حلاقة طبعا! في الاعراس والاعياد وحفلات اعياد الميلاد والطهور8 دقائق! وهذا محبة وكرماً وغيرة على لبنان, فلو استمريت على حالي قبل الازمة ( 10 دقائق قبل وبعد المناسبات الوطنية مثلا حتى انه بمظاهرة سخنين اثناء مجزرة غزة استمر حمّامي ربع ساعة دون حلاقة ذقن) لأشتدت الازمة, مما قد يضطر اسرائيل الى احتلال لبنان ثانية طمعا في مصادر المياة, فحمّامي هو أضعف الايمان بحرية الشعب اللبناني. وطبعا جزء من تحضيرات الحمام واختيار لون الملابس الداخلية اذا قررت ان البسها في ذلك اليون هو ان أتفحص اذا تشكلت حكومة في لبنان, فطالما الحريري يلعب بالوقت وبالتيار الحر,تيار المياة يتقلص فوق رأسي وحتى هذة القطرات لم يشكل حكومة,(قال يعني على أساس انه أذا شكل حكومة سيكون للبيت رب يحميه) لن أورط لبنان في حرب بسبب حمامي او غسيل سيارتي التي لم اغسلها منذ 7/6/2009
فهذه دعوة لذوي الحس الانساني والوطني للوقوف تحت الدوش 7 دقائق تضامناً مع الشعب اللبناني.
7.9.09
انتصار الرمال
ثلاثة ايام ما بين الرمل والماء في سيناء كانت كافية لأعود الى البيت ناسياً اي باسوورد لأي موقع استعمله بشكل يومي! نشكر اللة ما في عنا فيسبوك, افتراضياً مواطنتي في هذا العالم الافتراضي متعلقة بثمانية ارقام ما تحفظها حتى يفتح لك هذا العالم ذراعيه وقلبه. وطبعا تقنيا من الممكن حل المشكلة . لربما انه الصراع بين رمال الصحراء والكترونات المدينة, صراع بين شمع الخيمة واللافتات المضائة, بين جمل كهل و أوتوستراد بما حمل... والصراع هوعلى الانسان الذي لا يترك ما يجب ان يترك...يأبى للمدينه ان تصبح فاضلة كما يأبى للصحراء ان تتفاضل علينا بوحدتها . فنسياني للباسوورد والشعور بحبات الرمل تلتصق بكفات رجلي لربما انه نوك أوت صحراوي لمجرد اني دخلت هذا الحيز الرملي بكميرا ديجيتال او انها لعنه الشاطئ عندما تركت هاتفي النقال في على تلك التلة الرملية التي تظهر عند الجزر وسرعان ما تلبس وشاحا من ماء البحر كي لا تبدو غريبة داخل الازرق عند مد البحر. وكأن سينا تقول ارسم اثار قدمك حافية على الرمل, لا تترك لي اثار حذاء اشتريته من السوق الحرة...تعال واشرب من ذاك النبع...واترك مياه المدينه في جارورك... والا..